خلاها بّاكبور ما انا من اهل السما، ما انا من اهل لارض..
آ ترفعت، حاط بيا الظلام..ما موالف به كيف ساير لايام..
وليت نشوف غا الضباب..وشي نسيمات باردة تنطح وجهي كيف بوسة لحباب..
ضنيت اني فشي ثقب دودي..أثروا عليا دوك لتطوروا واستافدوا من علم جدودي..
ومول العقل لحدودي:
في لحظة تبدل به الحال..و استقرت الاحوال..على ارض فيها الاوحال..
ما عرفتش واش عينيا للي كتزغلل..ولا ما قدامها هو لمزعبل..
لمهم شي يا لابس خضر، يا هو اللي خضر.
بداو ودني من تصفير تاي صفاو..ويفسروا لكلام ديال للي تاي لغاو..هداو،،هداو( آش باغي..آش باغي)
فرحت من فرزت الكلمة..وخا لعيون محلولة ما ريت آش تمة..ومن فرحتي..حساب ليا جات نوبتي في القسمة..
و قلت الله..الله..واقيلا هذا واحد من العفاريييييت..غادي يحقق ليا شي أمنية باللي تمنيت..
ودعت تعس لايام ومنها قلت تفكيت..
تفكرت أيام كنا نتجمعوا عل لمحاجيات..
دراري و دريات..كلشي مبلق عينيه، كلشي طالق وذنيه، كلها و خيالو أو فين يديه.
المهم فين خليناها..آه، آه،
قلت ما نخاف، ما ندهش..نزعم ونتكلم..نتبث ولا نخلي هذ الفرصة تفلت..
ونا نقول:
بغيت مليار..بغيت مليار..بغيت مليآآآآآار.
آه...صدمة كانت قوية..منني سمعت بوذنيا..الجواب باش ترد عليا..
هذي هي التصرفيقة اللي تفيق مولاها من التبويقة.
قال: تا مالك ضارباك لبوينغ (نوع من الطائرات).
راه غا بلومب، ها..ها شوف(ثقل من الرصاص يستعملها الرياسة باش يشحطو بعيد بالصنار)
رجوع لله آ وليدي..راه غا سبيب و تقطع..لحمد لله من هو غير ربع..بلاما تخلع..
آرو..شي قرعة لما..نخويوها علا راسو.
حيث كان مفرفر ليا لمجاج..ما قدرت نبقى معاه نتلاج.
هو ما على بالوش..راسي نحس به كيف راه يدردكوا فوقو الخيل في نهار التبوريدة..
و شريط الحياة..تزادتو نكبة و طبعات مع الذكريات..
الحاصول وما كاين قعقاع راسو راس لمحاين..وشحال صكع انا..عقلتوا من تمنيت نجرب نضرب راسي بشي طوبة، واقيلا راها كانت وقت دعوة موجوبة. باش نجرب تحث رجلي نحفر..ربما فشي كنز نعتر.. شوفوا شنو تمنيت، و من الزهر المزعتر جاتني بالضوبل.
إييييوا :
هانا بزوج قرون مختالفين في لعبار..رجعت للدار..وهذا ما جرى و سار في ذاك النهار يا حضار.
للتذكير »القرعة كان فيها فار شبعان داك الما للي لونو حمر«
و السلام عليكم
(قعقاع)
آ ترفعت، حاط بيا الظلام..ما موالف به كيف ساير لايام..
وليت نشوف غا الضباب..وشي نسيمات باردة تنطح وجهي كيف بوسة لحباب..
ضنيت اني فشي ثقب دودي..أثروا عليا دوك لتطوروا واستافدوا من علم جدودي..
ومول العقل لحدودي:
في لحظة تبدل به الحال..و استقرت الاحوال..على ارض فيها الاوحال..
ما عرفتش واش عينيا للي كتزغلل..ولا ما قدامها هو لمزعبل..
لمهم شي يا لابس خضر، يا هو اللي خضر.
بداو ودني من تصفير تاي صفاو..ويفسروا لكلام ديال للي تاي لغاو..هداو،،هداو( آش باغي..آش باغي)
فرحت من فرزت الكلمة..وخا لعيون محلولة ما ريت آش تمة..ومن فرحتي..حساب ليا جات نوبتي في القسمة..
و قلت الله..الله..واقيلا هذا واحد من العفاريييييت..غادي يحقق ليا شي أمنية باللي تمنيت..
ودعت تعس لايام ومنها قلت تفكيت..
تفكرت أيام كنا نتجمعوا عل لمحاجيات..
دراري و دريات..كلشي مبلق عينيه، كلشي طالق وذنيه، كلها و خيالو أو فين يديه.
المهم فين خليناها..آه، آه،
قلت ما نخاف، ما ندهش..نزعم ونتكلم..نتبث ولا نخلي هذ الفرصة تفلت..
ونا نقول:
بغيت مليار..بغيت مليار..بغيت مليآآآآآار.
آه...صدمة كانت قوية..منني سمعت بوذنيا..الجواب باش ترد عليا..
هذي هي التصرفيقة اللي تفيق مولاها من التبويقة.
قال: تا مالك ضارباك لبوينغ (نوع من الطائرات).
راه غا بلومب، ها..ها شوف(ثقل من الرصاص يستعملها الرياسة باش يشحطو بعيد بالصنار)
رجوع لله آ وليدي..راه غا سبيب و تقطع..لحمد لله من هو غير ربع..بلاما تخلع..
آرو..شي قرعة لما..نخويوها علا راسو.
حيث كان مفرفر ليا لمجاج..ما قدرت نبقى معاه نتلاج.
هو ما على بالوش..راسي نحس به كيف راه يدردكوا فوقو الخيل في نهار التبوريدة..
و شريط الحياة..تزادتو نكبة و طبعات مع الذكريات..
الحاصول وما كاين قعقاع راسو راس لمحاين..وشحال صكع انا..عقلتوا من تمنيت نجرب نضرب راسي بشي طوبة، واقيلا راها كانت وقت دعوة موجوبة. باش نجرب تحث رجلي نحفر..ربما فشي كنز نعتر.. شوفوا شنو تمنيت، و من الزهر المزعتر جاتني بالضوبل.
إييييوا :
هانا بزوج قرون مختالفين في لعبار..رجعت للدار..وهذا ما جرى و سار في ذاك النهار يا حضار.
للتذكير »القرعة كان فيها فار شبعان داك الما للي لونو حمر«
و السلام عليكم
(قعقاع)
تعليقات
إرسال تعليق