بسلامة أ أمستردام

لكم أشتاق إلى تلك الأيام
حينما إلتقيت بفتاة أمستردام
أوقاتنا أمضيناها كلها بمعسول الكلام
أصبحت معها و الدنيا في انسجام
لدرجة أن حياتي كادت تتقدم الى الأمام
نعم لقد كانت جواز عبوري لبحر الأحلام
 الى.....:
ان تسلط عليا هذ ولد الحرام
ما راعا للصحبة و لا مشاركة الطعام
دخل بينا كيف مهجج فرك لحمام
بحسده ذمر اللي بنيت أيام
لا سماحة ليه و لهلا يكمل له بتمام
سبابي حتى تقطعو كواغط السم
و رجعت لحياة حدك تم
إيييه......:
هيهات هيهات يا هولاندا
من كنت له اتحدى
أهو القدر، أم زهري لدارني له مخدة
طارت من بين يدي ذات الخدود الموردة
و ها نا عايش ليوم كيف لبارح..والأمل فيك يا غدا

(قعقاع)

تعليقات