ضيق الحياة

خرجت من رحم أمي
لألج بطن دنيا، بهمي
من راحة البال،
و أمن من الأهوال
إلى سعي ،مصيره الزوال
وكدر سواء من كثرة أو قلة مال
كنت مرتاحا هانئا
فصرت محتاجا غارقا
لو خيرت بين ضيق رحم أمي..
و سعة رحب الدنيا
لتمنيت البقاء على ظهر أبي آدم.
أنعم فيك يا جنة.
(قعقاع)

تعليقات